ورغم أن الحياة مرتكزة على الاختلاف والحركة المستدامة، ورغم أنني مُطالب بمجابهة الحياة في مختلف مرةٍ لا تتشابه فيها مع ما أطمح وأريد، وأن أتحرك دائمًا لتفادي كل ما هو سيئ، لكن هناك حاجزّا أسفل من الاستقرار والمبادئ المعقولة التي أستطيع أن أسير بها في حياتي وأعتبرها ضوء أُنير به الطريق نحو المنحنيات والمنعطفات ولحظات الحيرة والشك والدهشة، ومن الجائز أن أعتبرها شريط امتحان، إذا أعطاني اللون الأخضر أسير وأستمر، وإلا توقفت واخترت سبيلًا آخر.
وفي مختلف مرةٍ أتعلم فيها أسلوب حديثة ومختلفة لاستخراج التوفيق من الفشل، والحسن من السيئ، أشعر أنني في عوزٍ